{ أُحِبُّ الْنَّاسِ : ~ نَاقِلَةُ الْقْلُمَ :JNH ~ }

..







كانت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من أحب الناس إلى
النبي صلى الله عليه وسلم ،

وقد ورد الحديث الصحيح المتفق على صحته ،

عن عمرو بن العاص وهو ممن أسلم في السنة الثامنة للهجرة


أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: أي الناس أحب
إليك يا رسول الله ؟ قال: عائشة،

قال: فمن الرجال؟ قال: أبوها .





كانت أحب الخلق إليه ,

ونزل عذرها من السماء ,

واتفقت الأمة على تكفير قاذفها ,

مانزل عليه الوحي في لحافِ أمرأة غيرها ,



هي أفقه نساء الأمة و أعلمهن على الإطلاق ..

كان الاكابر من من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
يرجعون إلى قولها ويستفتونها ,



وكان الحبيب صلى الله عليه وسلم

يسرب إلى عائشة بنات الانصار يلعبن معها



وكانت اذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه في موضع فمها وشرب ,

وكان يتكئ في حجرها ويقرأ القران ورأسه في حجرها , وربما كانت
حائضاً ‘